قال المصور أحمد حامد، الفائز بالجائزة الأولى لمسابقة التصوير الفوتوغرافي، التي نظمتها "مبادرة أنقذوا الإسكندرية"، إن المسئولين عن المسابقة أخبروه بأن سبب فوز صورته بالجائزة الأولى، هو أنهم "وجدوا الصورة التي فارت تمثل فكرة الحملة بالأساس، وهي ضرورة أن يهتم عامة الناس بالمباني التراثية".
كانت "مبادرة أنقذوا الإسكندرية" نظمت مسابقة للتصوير الفوتوغرافي تحت عنوان "المبني الذي أحبه" Save Alex Photography Competition 2017، وذلك بهدف توثيق وتأريخ المباني التراثية، وآلية التعامل معها سواء بالإهمال أو بالهدم، أو محاولات الحفاظ عليها وإعادة استخدامها.
كما نظمت المباردة معرضَا مصاحبَا وورشة عمل تحت عنوان "الإسكندرية ناس وتراث" وذلك بمقر ستديو جناكليس، كانت نتاجَا لكل من الصور الفائزة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي، بالإضافة إلى اسكتشات رسم قدمتها مبادرة "وصف الإسكندرية"، تحت عنوان "شواهد المدافن" التي تحكي قصص أشخاص مروا على الإسكندرية ورحلوا، لكن بعدما تركوا بصمتهم في المدينة الساحلية العريقة.
وأضاف حامد في تصريحات لـ"بوابة الأهرام": كنت محظوظَا قبل الموعد النهائي للمشاركة في المسابقة، حيث كنت أشارك في ورشة لتصوير المباني التراثية في الإسكندرية قام بتنظيمها "معهد جوته"، قدمها المصور الألماني المتخصص في تصوير المباني "ماركوس براندت"، فكانت بالطبع فرصة رائعة من خلال المشاركة في الورشة للتصوير لمدة 4 أيام متتالية في الإسكندرية، نتج عنهم تلك الصور التي قمت بالمشاركة بها في المسابقة.
يذكر أن الفائزين بالجوائز الثلاث الأولى للمسابقة هم: أحمد حامد، محمد عيد، وميشيل حنا.
كانت "مبادرة أنقذوا الإسكندرية" نظمت مسابقة للتصوير الفوتوغرافي تحت عنوان "المبني الذي أحبه" Save Alex Photography Competition 2017، وذلك بهدف توثيق وتأريخ المباني التراثية، وآلية التعامل معها سواء بالإهمال أو بالهدم، أو محاولات الحفاظ عليها وإعادة استخدامها.
كما نظمت المباردة معرضَا مصاحبَا وورشة عمل تحت عنوان "الإسكندرية ناس وتراث" وذلك بمقر ستديو جناكليس، كانت نتاجَا لكل من الصور الفائزة في مسابقة التصوير الفوتوغرافي، بالإضافة إلى اسكتشات رسم قدمتها مبادرة "وصف الإسكندرية"، تحت عنوان "شواهد المدافن" التي تحكي قصص أشخاص مروا على الإسكندرية ورحلوا، لكن بعدما تركوا بصمتهم في المدينة الساحلية العريقة.
وأضاف حامد في تصريحات لـ"بوابة الأهرام": كنت محظوظَا قبل الموعد النهائي للمشاركة في المسابقة، حيث كنت أشارك في ورشة لتصوير المباني التراثية في الإسكندرية قام بتنظيمها "معهد جوته"، قدمها المصور الألماني المتخصص في تصوير المباني "ماركوس براندت"، فكانت بالطبع فرصة رائعة من خلال المشاركة في الورشة للتصوير لمدة 4 أيام متتالية في الإسكندرية، نتج عنهم تلك الصور التي قمت بالمشاركة بها في المسابقة.
يذكر أن الفائزين بالجوائز الثلاث الأولى للمسابقة هم: أحمد حامد، محمد عيد، وميشيل حنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق