منحت "جائزة جونكور" أعرق جوائز الأدب الفرنسي للعام 2017، اليوم الإثنين، للروائى الفرنسى إريك فوييار عن "لوردر دو جور"، حسبما أعلنت لجنة التحكيم الفرنسية برئاسة برنار بيفو.
كما منحت جائزة رونودو للكاتب "أوليفييه جويز" عن رواية "لا ديسباريسيون دو جوزيف منجله".
وتعطي جائزة جونكور دفعًا تجاريًا كبيرًا لدور النشر، إذ أن الكتاب الفائز بهذا التكريم يباع بأكثر من 345 ألف نسخة فى المعدلات الطبيعية، كما حدث في السنوات السابقة.
ورواية "لوردر دو جور" (جدول الأعمال) الصادرة عن دار "آكت سود" يحكى فيها "فوييار" قصة وصول هتلر إلى الحكم، والدعم الكبير الذى حصلت عليه آلة الحرب النازية، من الصناعيين الألمان.
ويتمتع "فوييار" بقدرة فريدة على الخوض في خفايا التاريخ، لتقديم قراءة مختلفة لأحداث معروفة.
وبعد الروايات السابقة للكاتب، مثل: "كونكيستادورز" التي تتحدث عن سقوط مملكة الإنكا في أمريكا اللاتينية، و"كونغو" التي تقصّ أحداثا من الحقبة الاستعمارية، و"14 يوليو" عن الثورة الفرنسية، تأتي رواية "لوردر دو جور" لتقدّم مراجعة روائية لوصول النازيين إلى الحكم.
وفازت "ليلي سليماني" الفرنسية من أصل مغربي بأعلى وأرقى جائزة أدبية فرنكفونية، في العام الماضي، وهي ضمن ثلاثة روائيين عرب أو من أصول عربية، استطاعوا الحصول على "جونكور" عبر التاريخ، حيث سبقها كل من المغربي "الطاهر بن جلون"، و اللبناني "أمين معلوف".
كما منحت جائزة رونودو للكاتب "أوليفييه جويز" عن رواية "لا ديسباريسيون دو جوزيف منجله".
وتعطي جائزة جونكور دفعًا تجاريًا كبيرًا لدور النشر، إذ أن الكتاب الفائز بهذا التكريم يباع بأكثر من 345 ألف نسخة فى المعدلات الطبيعية، كما حدث في السنوات السابقة.
ورواية "لوردر دو جور" (جدول الأعمال) الصادرة عن دار "آكت سود" يحكى فيها "فوييار" قصة وصول هتلر إلى الحكم، والدعم الكبير الذى حصلت عليه آلة الحرب النازية، من الصناعيين الألمان.
ويتمتع "فوييار" بقدرة فريدة على الخوض في خفايا التاريخ، لتقديم قراءة مختلفة لأحداث معروفة.
وبعد الروايات السابقة للكاتب، مثل: "كونكيستادورز" التي تتحدث عن سقوط مملكة الإنكا في أمريكا اللاتينية، و"كونغو" التي تقصّ أحداثا من الحقبة الاستعمارية، و"14 يوليو" عن الثورة الفرنسية، تأتي رواية "لوردر دو جور" لتقدّم مراجعة روائية لوصول النازيين إلى الحكم.
وفازت "ليلي سليماني" الفرنسية من أصل مغربي بأعلى وأرقى جائزة أدبية فرنكفونية، في العام الماضي، وهي ضمن ثلاثة روائيين عرب أو من أصول عربية، استطاعوا الحصول على "جونكور" عبر التاريخ، حيث سبقها كل من المغربي "الطاهر بن جلون"، و اللبناني "أمين معلوف".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق