إكتشفت البعثة الألمانية بقيادة د.هورايك سوزريان العاملة فى منطقة كوم الحيتان بالأقصر عن تمثالا لـ "سخمت"من الجرانيت الأسود،وذلك أثناء عملها فى خلف تمثالى ممنون،حيث بقايا المعبد الضخم للملك أمنمحات الثالث.
وقالت مصادر بالآثار أن التمثال يأتي ضمن مئات التماثيل كانت البعثة قد عثرت عليها خلال المواسم السابقة،والتماثيل للمعبودة سخمت بنفس الهيئة من نفس نوع الحجر.
والمعبودة سخمت من أهم المعبودات فى مصر القديمة،وكانت تمثل بجسد إمرأة ورأس أنثى الأسد"اللبؤة"وهى ربة الطبيعة المتناقضة،حيث جمعت بين الطبيعة المدمرة والمنتقمة والخيرة،وكان لها 99 لقب،وكان لها قدرة كبيرة على الشفاء من الأمراض.
وذكر أن الملك أمنحتب الثالث كان مريضا،فوضعت كل هذه اللبوءات لتساعده على الشفاء،وفى نفس الوقت كانت لها قدرة كبيرة على التدمير،لذلك أدرك المصري القديم هذه القدرات لعين سخمت،وإنتقلت هذه الموروثات للمصرى المعاصر في الثقاة الشعبية،والتي جاء منها أمثال شعبية منها"العين صابتنى ورب العرش نجانى"و"العين فلقت الحجر".
وقالت مصادر بالآثار أن التمثال يأتي ضمن مئات التماثيل كانت البعثة قد عثرت عليها خلال المواسم السابقة،والتماثيل للمعبودة سخمت بنفس الهيئة من نفس نوع الحجر.
والمعبودة سخمت من أهم المعبودات فى مصر القديمة،وكانت تمثل بجسد إمرأة ورأس أنثى الأسد"اللبؤة"وهى ربة الطبيعة المتناقضة،حيث جمعت بين الطبيعة المدمرة والمنتقمة والخيرة،وكان لها 99 لقب،وكان لها قدرة كبيرة على الشفاء من الأمراض.
وذكر أن الملك أمنحتب الثالث كان مريضا،فوضعت كل هذه اللبوءات لتساعده على الشفاء،وفى نفس الوقت كانت لها قدرة كبيرة على التدمير،لذلك أدرك المصري القديم هذه القدرات لعين سخمت،وإنتقلت هذه الموروثات للمصرى المعاصر في الثقاة الشعبية،والتي جاء منها أمثال شعبية منها"العين صابتنى ورب العرش نجانى"و"العين فلقت الحجر".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق