قال الدكتور الحسين عبدالبصير، مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية: إن علاقات التعاون الأثري بين مصر وألمانيا عميقة وتاريخية منذ أن بدأت منذ عام 1842 على يد عالم الآثار الألماني كارل ريتشارد، والذي قام برحلة لدراسة الآثار المصرية والسودانية.
جاء ذلك خلال الاحتفال بمرور 10 أعوام على التعاون المصري الألماني للعلوم والتكنولوجيا، والذي نظمته الهيئة الألمانية للتبادل العلمي، بحضور الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسفير جورج لوي السفير الألماني بالقاهرة والدكتورة مارجريت وينترمانتل مدير مكتب الهيئة الألمانية للتبادل العلمي، الدكتور فريثجوف مينيل نائب المدير العام للتعاون الدولي بوزارة التعليم والبحث العلمي الألمانية وعلى أبودشيش عضو اتحاد الأثريين المصريين ونخبة من المسئولين المصريين والألمان.
وأوضح عبدالبصير، أنه منذ عام 1907 يوجد في القاهرة المعهد الألماني للآثار المصرية القديمة، ويغطي النطاق البحثي لفرع القاهرة فترةً من تطورات الحضارة التاريخية تزيد عن 6 آلاف عام، تبدأ منذ فترات ما قبل تاريخ العصور الفرعونية وحتى بدايات العصور الوسطى الإسلامية.
وأكد أن الآثار أصبحت علما متعدد العلوم والأنظمة، ومن ضمن العلوم التطبيقية، ولم يقتصر فقط على العلوم الإنسانية، مشيرًا إلى أن عدد المبعوثين المصريين بألمانيا وصل إلى 2000 مبعوث على مدار السنوات العشر الماضية ، للحصول على الماجستير والدكتوراة في مختلف المجالات، منها الآثار إلى جانب العديد من المنح، كما أن هناك العديد من البعثات الأثرية الألمانية العاملة في مختلف المواقع بمحافظات الجمهورية.
جاء ذلك خلال الاحتفال بمرور 10 أعوام على التعاون المصري الألماني للعلوم والتكنولوجيا، والذي نظمته الهيئة الألمانية للتبادل العلمي، بحضور الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسفير جورج لوي السفير الألماني بالقاهرة والدكتورة مارجريت وينترمانتل مدير مكتب الهيئة الألمانية للتبادل العلمي، الدكتور فريثجوف مينيل نائب المدير العام للتعاون الدولي بوزارة التعليم والبحث العلمي الألمانية وعلى أبودشيش عضو اتحاد الأثريين المصريين ونخبة من المسئولين المصريين والألمان.
وأوضح عبدالبصير، أنه منذ عام 1907 يوجد في القاهرة المعهد الألماني للآثار المصرية القديمة، ويغطي النطاق البحثي لفرع القاهرة فترةً من تطورات الحضارة التاريخية تزيد عن 6 آلاف عام، تبدأ منذ فترات ما قبل تاريخ العصور الفرعونية وحتى بدايات العصور الوسطى الإسلامية.
وأكد أن الآثار أصبحت علما متعدد العلوم والأنظمة، ومن ضمن العلوم التطبيقية، ولم يقتصر فقط على العلوم الإنسانية، مشيرًا إلى أن عدد المبعوثين المصريين بألمانيا وصل إلى 2000 مبعوث على مدار السنوات العشر الماضية ، للحصول على الماجستير والدكتوراة في مختلف المجالات، منها الآثار إلى جانب العديد من المنح، كما أن هناك العديد من البعثات الأثرية الألمانية العاملة في مختلف المواقع بمحافظات الجمهورية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق