أعلنت اللجنة المنظمة لجائزة "ثربانتس للأدب" عن فوز الكاتب الكاتب النيكاراجوى سيرخيو راميريث ميركادو بالجائزة الأرفع فى العالم الناطق بالإسبانية، حسب ما ذكرت وكالات الأنباء.
ويعدّ ميركادو صاحب الـ75 عاماً من أبرز الأسماء النضالية فى نيكاراغو، فهو محام وصحفى وحقوقى وسياسى، حيث شغل منصب نائب الرئيس بين عامى 1985 و1990 فى عهد دانييل أورتيجا.
ولد راميريث فى ماساتيب سنة 1942، ونشر أول أعماله الأدبية فى سن الثامنة عشرة. أسس خلال دراسته للقانون مجلة “بنتانا” الأدبية، كما نشر أول رواياته فى سنة 1970 وكانت بعنوان “زمن التوهج”.
وجاء فى بيان لجنة التحكيم أن أعمال الكاتب "تشكل انعكاسا لحيوية الحياة اليومية، جاعلة من الواقعى عملاً فنياً، كل ذلك مع تعدد الأجناس والأنواع الأدبية من القصص والروايات والعمود الصحفى".
يذكر أن قيمة جائزة "ثيربانتس للأدب" تبلغ 125 ألف يورو، وسيتوجه الكاتب الفائز إلى إسبانيا للحصول على الجائزة فى حفل رسمى فى شهر أبريل القادم فى ذكرى ميلاد الكاتب الإسبانى ثربانتس الذى تسمى باسمه أرفع جائزة تُعطى لكاتب يكتب باللغة الإسبانية.
ويعدّ ميركادو صاحب الـ75 عاماً من أبرز الأسماء النضالية فى نيكاراغو، فهو محام وصحفى وحقوقى وسياسى، حيث شغل منصب نائب الرئيس بين عامى 1985 و1990 فى عهد دانييل أورتيجا.
ولد راميريث فى ماساتيب سنة 1942، ونشر أول أعماله الأدبية فى سن الثامنة عشرة. أسس خلال دراسته للقانون مجلة “بنتانا” الأدبية، كما نشر أول رواياته فى سنة 1970 وكانت بعنوان “زمن التوهج”.
وجاء فى بيان لجنة التحكيم أن أعمال الكاتب "تشكل انعكاسا لحيوية الحياة اليومية، جاعلة من الواقعى عملاً فنياً، كل ذلك مع تعدد الأجناس والأنواع الأدبية من القصص والروايات والعمود الصحفى".
يذكر أن قيمة جائزة "ثيربانتس للأدب" تبلغ 125 ألف يورو، وسيتوجه الكاتب الفائز إلى إسبانيا للحصول على الجائزة فى حفل رسمى فى شهر أبريل القادم فى ذكرى ميلاد الكاتب الإسبانى ثربانتس الذى تسمى باسمه أرفع جائزة تُعطى لكاتب يكتب باللغة الإسبانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق