– القاهرة تستضيف مطلع إبريل 2019 تكريم الفائزين بجائزة الشارقة للإبداع العربي
أعلن الاستاذ محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية، الأمين العام لجائزة الشارقة للإبداع العربي، الإصدار الأول، بحضور سعادة الاستاذ عبد الله العويس، رئيس دائرة الثقافةبالشارقة، أسماء الفائزين في الدورة الثانية والعشرين للجائزة، والبالغ عددهم 19 فائزاً في الحقول الأدبية الستة: الشعر ، القصة ، الرواية ، المسرح ، أدب الطفل والنقد.
وأشار إلى أن الجائزة ستحتفي بالفائزين في العاصمة المصرية القاهرة بناءً على توجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى ، حاكم الشارقة، لكونها عاصمة الثقافة العربية، وأضاف، إنها ستشكل انعطافه جديدة مهمة في مسيرتها، حيث أراد سموه أن تكون الفائدة أعم وأشمل، وأن يتم تكريمهم وسط المبدعين والمثقفين والمهتمين في الساحات الإبداعية العربية بالتوالي، لإدامة الحراك الإبداعي والثقافي في عموم الوطن العربي.
وقال القصير، خلال مؤتمر صحفي عقد في قاعة المؤتمرات في دائرة الثقافة، في معرض حديثه حول الجائزة :” جائزة الشارقة للإبداع العربي- الإصدار الأول، التي انطلقت في دورتها الأولى بالعام 1997 برعاية و توجيه حضرة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، كانت ومازالت رائدة، إذ أنها توجهت إلى الشباب الأدباء و المبدعين الذين يحتاجون الدعم والرعاية ، في الوقت الذي كان الاحتفاء بالأديب الكبير والمحترف الذي بلغ مكانته”.
وتابع مدير الشؤون الثقافية :” هذه الدورة ال 22 التي وصلت الآن إلى لحظة الإعلان عن فائزيها ، بعد الاستتباعات والآليات المتبعة. وبعد أن توصلت لجان التحكيم إلى قراراتها، حيث بلغ عدد المشاركات في هذه الدورة 350 مشاركا، وعدد الفائزين 19 فائزا، و لا يسعنا إلا إزجاء التهنئة للفائزين في هذه الدورة”.
وأوضح القصير :” كان التوجيه السامي لهذه الجائزة محل إعجاب وتقدير فالتقى حولها الأدباء الشباب الباحثون عن الدعم المعنوي المساند لهم، وكانت الجائزة على موعد معهم بمصداقيتها وشفافيتها، وكانت منفذاً وباباً يسر لهم الدخول إلى عالم الأدب والإبداع، وتسليط الضوء على تجارب غضة تتلمس النور، وكانت منصة مهمة للإطلالة الأولى التي تقدم الرعاية وطباعة العمل الأول للفائز .. والاحتفاء بالفائزين عملياً وعلمياً ،حيث يستقدمون للتكريم و للمشاركة في ورشة علمية تساهم في صقل تجاربهم.
الجائزة التي مازالت محط الاهتمام، وبمشاركة أكثر من ثمانية آلاف في دوراتها، قدمت للساحة الإبداعية العربية أكثر من أربعمائة فائز”.
وأعلن الأمين العام للجائزة أسماء الفائزين، في حقول الجائزة:
وهم في مجال الشعر
1ـ الأول: منى بنت العاشوري الرزقي من (الجمهورية التونسية ) عن مجموعتها ( للياسمين نهايات أخرى ).
2ـ الثاني: جراح كريم كاظم من (جمهورية العراق) عن مجموعته ( قابلٌ كل صورة ).
3. الثالث: مصطفى محمد عبدالله الغلبان من (فلسطين) عن مجموعته (صُراخُ المرايا ).
وهم في مجال القصة القصيرة
1ـ الأول: شاكر ريكان شخير الغزي من (جمهورية العراق) عن مجموعته (غيتارات شكسبير).
2ـ الثاني: أحمد جمال صادق جابر من (جمهورية مصر العربية ) عن مجموعته (التقاط الغياب ).
3ـ الثالث: ياس جياد زويد من (جمهورية العراق) عن مجموعته (سيرة القيامات ).
وهم في مجال الرواية
1ـ الأول: نورس إبراهيم علي من (الجمهورية العربية السورية) عن روايته (وكان عرشهُ على الماء) .
2ـ الثاني: محمد مختاري من (المملكة المغربية) عن روايته (مثل تغريدة منكسرة ) .
3ـ الثالث: زهيرة مجراب من (الجمهورية الجزائرية) عن روايتها ( أريد ما يلين).
وهم في مجال المسرح
1ـ الأول: علي حسان خضري أحمد من (جمهورية مصر العربية) عن مسرحيته ( آنوش).
2ـ الثاني: هناء سعد محمد عبدالدايم من (جمهورية مصر العربية) عن مسرحيتها (البكاء على قبر بن العشرين ).
3ـ الثالث: عيسى خليل الصيادي من (الجمهورية العربية السورية) عن مسرحيته ( جلجامه) .
وهم في أدب الطفل
1ـ الأول : سالي عادل محمد أحمد أبو العلا من (جمهورية مصر العربية) عن مسرحيتها (البطيخة المسحورة ).
2ـ الثاني: سعيدي مصطفى من (المملكة المغربية) عن مسرحيته (الرسامة الصغيرة و الببغاء).
3ـ الثالث مناصفةً : هبة فاروق محمد سلامة من (جمهورية مصر العربية) عن مسرحيتها (بستان النور) و زينب إبراهيم محمد إبراهيم قاسم من ( جمهورية مصر العربية) عن مسرحيتها ( حلم مريم ) .
أما الفائزون في مجال النقد فهم
1. الأول: عادل العناز، من (المملكة المغربية) عن دراسته ( التّمثيل التأويليّ للتاريخ في الرواية العربية).
2. الثاني : فيصل سوري حمد خلف،من (جمهورية العراق) عن دراسته (مصادر تحولات التاريخ في الرواية العربية الجديدة “جدلية الوثائقي والتخيلي “).
3. الثالث: جابر محمد يحيى النجادي، من (المملكة العربيةالسعودية) عن دراسته (التعالق النصي بين الرواية والتاريخ ،رواية ” موت صغير ” لمحمد علوان نموذجاً ).
حضر المؤتمر الصحفي إعلاميون من كافة الدول العربية الذين يواكبوا فعاليات مهرجان الفنون الاسلامية، رؤساء وأعضاء اللجان التحكيمية وكبار موظفي دائرة الثقافة في الشارقة.
أعلن الاستاذ محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية، الأمين العام لجائزة الشارقة للإبداع العربي، الإصدار الأول، بحضور سعادة الاستاذ عبد الله العويس، رئيس دائرة الثقافةبالشارقة، أسماء الفائزين في الدورة الثانية والعشرين للجائزة، والبالغ عددهم 19 فائزاً في الحقول الأدبية الستة: الشعر ، القصة ، الرواية ، المسرح ، أدب الطفل والنقد.
وأشار إلى أن الجائزة ستحتفي بالفائزين في العاصمة المصرية القاهرة بناءً على توجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى ، حاكم الشارقة، لكونها عاصمة الثقافة العربية، وأضاف، إنها ستشكل انعطافه جديدة مهمة في مسيرتها، حيث أراد سموه أن تكون الفائدة أعم وأشمل، وأن يتم تكريمهم وسط المبدعين والمثقفين والمهتمين في الساحات الإبداعية العربية بالتوالي، لإدامة الحراك الإبداعي والثقافي في عموم الوطن العربي.
وقال القصير، خلال مؤتمر صحفي عقد في قاعة المؤتمرات في دائرة الثقافة، في معرض حديثه حول الجائزة :” جائزة الشارقة للإبداع العربي- الإصدار الأول، التي انطلقت في دورتها الأولى بالعام 1997 برعاية و توجيه حضرة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، كانت ومازالت رائدة، إذ أنها توجهت إلى الشباب الأدباء و المبدعين الذين يحتاجون الدعم والرعاية ، في الوقت الذي كان الاحتفاء بالأديب الكبير والمحترف الذي بلغ مكانته”.
وتابع مدير الشؤون الثقافية :” هذه الدورة ال 22 التي وصلت الآن إلى لحظة الإعلان عن فائزيها ، بعد الاستتباعات والآليات المتبعة. وبعد أن توصلت لجان التحكيم إلى قراراتها، حيث بلغ عدد المشاركات في هذه الدورة 350 مشاركا، وعدد الفائزين 19 فائزا، و لا يسعنا إلا إزجاء التهنئة للفائزين في هذه الدورة”.
وأوضح القصير :” كان التوجيه السامي لهذه الجائزة محل إعجاب وتقدير فالتقى حولها الأدباء الشباب الباحثون عن الدعم المعنوي المساند لهم، وكانت الجائزة على موعد معهم بمصداقيتها وشفافيتها، وكانت منفذاً وباباً يسر لهم الدخول إلى عالم الأدب والإبداع، وتسليط الضوء على تجارب غضة تتلمس النور، وكانت منصة مهمة للإطلالة الأولى التي تقدم الرعاية وطباعة العمل الأول للفائز .. والاحتفاء بالفائزين عملياً وعلمياً ،حيث يستقدمون للتكريم و للمشاركة في ورشة علمية تساهم في صقل تجاربهم.
الجائزة التي مازالت محط الاهتمام، وبمشاركة أكثر من ثمانية آلاف في دوراتها، قدمت للساحة الإبداعية العربية أكثر من أربعمائة فائز”.
وأعلن الأمين العام للجائزة أسماء الفائزين، في حقول الجائزة:
وهم في مجال الشعر
1ـ الأول: منى بنت العاشوري الرزقي من (الجمهورية التونسية ) عن مجموعتها ( للياسمين نهايات أخرى ).
2ـ الثاني: جراح كريم كاظم من (جمهورية العراق) عن مجموعته ( قابلٌ كل صورة ).
3. الثالث: مصطفى محمد عبدالله الغلبان من (فلسطين) عن مجموعته (صُراخُ المرايا ).
وهم في مجال القصة القصيرة
1ـ الأول: شاكر ريكان شخير الغزي من (جمهورية العراق) عن مجموعته (غيتارات شكسبير).
2ـ الثاني: أحمد جمال صادق جابر من (جمهورية مصر العربية ) عن مجموعته (التقاط الغياب ).
3ـ الثالث: ياس جياد زويد من (جمهورية العراق) عن مجموعته (سيرة القيامات ).
وهم في مجال الرواية
1ـ الأول: نورس إبراهيم علي من (الجمهورية العربية السورية) عن روايته (وكان عرشهُ على الماء) .
2ـ الثاني: محمد مختاري من (المملكة المغربية) عن روايته (مثل تغريدة منكسرة ) .
3ـ الثالث: زهيرة مجراب من (الجمهورية الجزائرية) عن روايتها ( أريد ما يلين).
وهم في مجال المسرح
1ـ الأول: علي حسان خضري أحمد من (جمهورية مصر العربية) عن مسرحيته ( آنوش).
2ـ الثاني: هناء سعد محمد عبدالدايم من (جمهورية مصر العربية) عن مسرحيتها (البكاء على قبر بن العشرين ).
3ـ الثالث: عيسى خليل الصيادي من (الجمهورية العربية السورية) عن مسرحيته ( جلجامه) .
وهم في أدب الطفل
1ـ الأول : سالي عادل محمد أحمد أبو العلا من (جمهورية مصر العربية) عن مسرحيتها (البطيخة المسحورة ).
2ـ الثاني: سعيدي مصطفى من (المملكة المغربية) عن مسرحيته (الرسامة الصغيرة و الببغاء).
3ـ الثالث مناصفةً : هبة فاروق محمد سلامة من (جمهورية مصر العربية) عن مسرحيتها (بستان النور) و زينب إبراهيم محمد إبراهيم قاسم من ( جمهورية مصر العربية) عن مسرحيتها ( حلم مريم ) .
أما الفائزون في مجال النقد فهم
1. الأول: عادل العناز، من (المملكة المغربية) عن دراسته ( التّمثيل التأويليّ للتاريخ في الرواية العربية).
2. الثاني : فيصل سوري حمد خلف،من (جمهورية العراق) عن دراسته (مصادر تحولات التاريخ في الرواية العربية الجديدة “جدلية الوثائقي والتخيلي “).
3. الثالث: جابر محمد يحيى النجادي، من (المملكة العربيةالسعودية) عن دراسته (التعالق النصي بين الرواية والتاريخ ،رواية ” موت صغير ” لمحمد علوان نموذجاً ).
حضر المؤتمر الصحفي إعلاميون من كافة الدول العربية الذين يواكبوا فعاليات مهرجان الفنون الاسلامية، رؤساء وأعضاء اللجان التحكيمية وكبار موظفي دائرة الثقافة في الشارقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق