أعلنت جائزة مي غضوب للرواية العربية، فى دورتها الأولى لعام 2019، عن فوز رواية “عايدون” للكاتبة الليبية كوثر الجهمى، وتُمنح الجائزة لكاتب لم يسبق أن نشر كتاب من قبل.
وأشارت جائزة مى غضوب، فى بيان صحفى، إلى أن لجنة التحكيم تكونت من الشاعر والكاتب عباس بيضون، والروائى جبور الدويهى، ورانية المعلم، من دار الساقى.
وجاء فى تقرير اللجنة: “انتهت لجنة التحكيم إلى روايات لافتة بتجديدها وتجريبيتها، غير أن اللجنة أجمعت على اعتبار رواية “عايدون” للليبية كوثر الجهمى الأولى والفائزة بـ”جائزة مى غصوب للرواية”. فالرواية تتغلغل إلى الواقع الليبى بسلاسة وشاعرية وتضيء على صور جديدة وغير معروفة من هذا الواقع. كما أنها مزيج ناجح من الواقعية والفانتازيا، فوق أنها تخرج من الواقع الليبى لتطرح مشاكل وقضايا عربية وإنسانية. أضف إلى ذلك متانة السرد وقوّة البناء والتركيب”.
وذكرت دار الساقى للنشر، المنظمة لجائزة مى غضوب، فى ذات البيان، إلى أن رواية “عايديون” سوف تصدر فى 17 فبراير 2019، ذكرى وفاة مى غصوب، الفنانة والكاتبة وأحد مؤسّسى دار الساقى مع رفيق دربها وناشر دار الساقى أندره كسبار. وستكون متوفرة فى كل المكتبات فى لبنان والبلدان العربية، كما فى جميع معارض الكتب المقبلة.
وقد كان من المقرّر الاحتفال بصدور الرواية الفائزة فى بيروت بحضور الكاتبة كوثر الجهمى ولكن ظروفاً حالت دون دخول الكاتبة الليبية لبنان. تتمنّى دار الساقى أن تزول هذه الظروف قريباً للتمكّن من دعوة الكاتبة إلى بيروت والاحتفال معها بصدور روايتها الأولى الفائزة.
وأشارت جائزة مى غضوب، فى بيان صحفى، إلى أن لجنة التحكيم تكونت من الشاعر والكاتب عباس بيضون، والروائى جبور الدويهى، ورانية المعلم، من دار الساقى.
وجاء فى تقرير اللجنة: “انتهت لجنة التحكيم إلى روايات لافتة بتجديدها وتجريبيتها، غير أن اللجنة أجمعت على اعتبار رواية “عايدون” للليبية كوثر الجهمى الأولى والفائزة بـ”جائزة مى غصوب للرواية”. فالرواية تتغلغل إلى الواقع الليبى بسلاسة وشاعرية وتضيء على صور جديدة وغير معروفة من هذا الواقع. كما أنها مزيج ناجح من الواقعية والفانتازيا، فوق أنها تخرج من الواقع الليبى لتطرح مشاكل وقضايا عربية وإنسانية. أضف إلى ذلك متانة السرد وقوّة البناء والتركيب”.
وذكرت دار الساقى للنشر، المنظمة لجائزة مى غضوب، فى ذات البيان، إلى أن رواية “عايديون” سوف تصدر فى 17 فبراير 2019، ذكرى وفاة مى غصوب، الفنانة والكاتبة وأحد مؤسّسى دار الساقى مع رفيق دربها وناشر دار الساقى أندره كسبار. وستكون متوفرة فى كل المكتبات فى لبنان والبلدان العربية، كما فى جميع معارض الكتب المقبلة.
وقد كان من المقرّر الاحتفال بصدور الرواية الفائزة فى بيروت بحضور الكاتبة كوثر الجهمى ولكن ظروفاً حالت دون دخول الكاتبة الليبية لبنان. تتمنّى دار الساقى أن تزول هذه الظروف قريباً للتمكّن من دعوة الكاتبة إلى بيروت والاحتفال معها بصدور روايتها الأولى الفائزة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق