أعلنت جائزة توماس ديلان عن فوز ديوان “كوموكاندا” للشاعر البريطانى كايو تشينغونى، المولود فى زامبيا، بالجائزة لعام 2018، والتى تقدر قيمتها بـ30 ألف جنيه إسترلينى، والتى تمنحها جامعة سوانسى الدولية ديلان توماس.
ويتم منح جائزة ديلان توماس لأفضل عمل أدبى منشور باللغة الإنجليزية، كتبه مؤلف يبلغ من العمر 39 عامًا أو أقل، وتحتفى الجائزة بأشكال الخيال بما فى ذلك الشعر والروايات والقصص القصيرة والدراما.
وأعلن الممثل الحائز على جائزة BAFTA وزميل جامعة سوانسى مايكل شين وحفيدة ديلان توماس هانا إليس عن فوز كايو تشينغونى بالجائزة فى حفل أقيم فى جامعة سوانسى.
وقال مايكل شين، “أود أن أهنئ كايو تشينغونيى على فوزه بجائزة جامعة ديلان توماس الدولية العاشرة بجامعة سوانسي، عن مجموعته الشعرية الأولى “كوموكاندا”، والتى تضم مجموعة من القصائد المذهلة ذات الصلة بالثقافة والتى تستكشف بثقة الثقافة السوداء والذكورة والهوية فى بريطانيا اليوم، بعد أن نشأت بالقرب من مدينة سوانسي، أشعر بعلاقة قوية جدًا مع تراث ويلز الثقافى، ويشرفنى حقاً أن أقدم جائزة تقدم أفضل المواهب الأدبية الشابة وأكثرها إثارة من جميع أنحاء العالم إلى ويلز.
وقالت هانا إليس: أعرف بشكل مباشر مدى أهمية التعرض الأساسي للكلمة المكتوبة بالنسبة إلى العقول الشابة، وأنا معجبة بجائزة ديلان توماس لاستمرار إرث توماس الأدبى المدهش وإلهام الجيل القادم من الكتاب والمبدعين من ويلز وخارجها. مع هذا العام بمناسبة الذكرى العاشرة للجائزة، وكذلك الذكرى الخامسة والستين لوفاة توماس، ليس هناك وقت أفضل للاحتفال بتراث ديلان وعجب الكلمة المكتوبة.
وبحسب مصادر اعلامية، تغلب كايو تشينغونيى على منافسة من قائمة مختصرة قوية شملت محادثات سالي رونى عن رواية “محادثات مع الأصدقاء”، وإميلى روسكوفيتش عن رواية “إيداهو”، غابرييل تالنتس عن رواية “عزيزتى المطلقة”، والمجموعة القصصية القصيرة لأول مرة للكاتبة كارمن ماريا ماتشادو “جسدها وحفلاتها الأخرى”، والروائية البريطانية جويندولين رايلى عن رواية “الحب الأول”.
ويمثل عام 2018 الطبعة العاشرة لجائزة جامعة دوانان توماس الدولية التى تمنحها جامعة سوانسى، ويتم تسميتها على اسم الكاتب الأكثر شهرة فى ويلز، وهو ديلان توماس، المولود فى سوانس، والذى توفي قبل 65 عامًا عن عمر يناهز 39 عامًا.
ويتم منح جائزة ديلان توماس لأفضل عمل أدبى منشور باللغة الإنجليزية، كتبه مؤلف يبلغ من العمر 39 عامًا أو أقل، وتحتفى الجائزة بأشكال الخيال بما فى ذلك الشعر والروايات والقصص القصيرة والدراما.
وأعلن الممثل الحائز على جائزة BAFTA وزميل جامعة سوانسى مايكل شين وحفيدة ديلان توماس هانا إليس عن فوز كايو تشينغونى بالجائزة فى حفل أقيم فى جامعة سوانسى.
وقال مايكل شين، “أود أن أهنئ كايو تشينغونيى على فوزه بجائزة جامعة ديلان توماس الدولية العاشرة بجامعة سوانسي، عن مجموعته الشعرية الأولى “كوموكاندا”، والتى تضم مجموعة من القصائد المذهلة ذات الصلة بالثقافة والتى تستكشف بثقة الثقافة السوداء والذكورة والهوية فى بريطانيا اليوم، بعد أن نشأت بالقرب من مدينة سوانسي، أشعر بعلاقة قوية جدًا مع تراث ويلز الثقافى، ويشرفنى حقاً أن أقدم جائزة تقدم أفضل المواهب الأدبية الشابة وأكثرها إثارة من جميع أنحاء العالم إلى ويلز.
وقالت هانا إليس: أعرف بشكل مباشر مدى أهمية التعرض الأساسي للكلمة المكتوبة بالنسبة إلى العقول الشابة، وأنا معجبة بجائزة ديلان توماس لاستمرار إرث توماس الأدبى المدهش وإلهام الجيل القادم من الكتاب والمبدعين من ويلز وخارجها. مع هذا العام بمناسبة الذكرى العاشرة للجائزة، وكذلك الذكرى الخامسة والستين لوفاة توماس، ليس هناك وقت أفضل للاحتفال بتراث ديلان وعجب الكلمة المكتوبة.
وبحسب مصادر اعلامية، تغلب كايو تشينغونيى على منافسة من قائمة مختصرة قوية شملت محادثات سالي رونى عن رواية “محادثات مع الأصدقاء”، وإميلى روسكوفيتش عن رواية “إيداهو”، غابرييل تالنتس عن رواية “عزيزتى المطلقة”، والمجموعة القصصية القصيرة لأول مرة للكاتبة كارمن ماريا ماتشادو “جسدها وحفلاتها الأخرى”، والروائية البريطانية جويندولين رايلى عن رواية “الحب الأول”.
ويمثل عام 2018 الطبعة العاشرة لجائزة جامعة دوانان توماس الدولية التى تمنحها جامعة سوانسى، ويتم تسميتها على اسم الكاتب الأكثر شهرة فى ويلز، وهو ديلان توماس، المولود فى سوانس، والذى توفي قبل 65 عامًا عن عمر يناهز 39 عامًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق